تتجه
- جواب سؤال: تركيا وكيان يهود والقواعد في سوريا
- جواب سؤال: تسارع الأعمال الحربية في السودان
- جواب سؤال: تهجير أهل غزة
- جواب سؤال: التغييرات السياسية الجديدة في لبنان
- جواب سؤال: أحداث سوريا وسقوط نظام الأسد
- جواب سؤال: المستجدات السياسية في إندونيسيا
- الاحتجاجات الواسعة التي تجتاح أمريكا وتأثيرها على سياستها الخارجية
تصفح التصنيف
الأردن
مستجدات السياسة الأمريكية في عهد ترامب
إذاً فيما يبدو أننا أمام محاولة تغيير كبير على المستوى العالمي والمحلي والإقليمي لمشروع محاولة المحافظة على بقاء الولايات المتحدة دولة أولى من خلال إعادة مصادر القوة وإضعاف الآخرين وتحطيم وتفكيك صعود محتمل لقوى إقليمية.
رداً على مغالطات د. محمد أبو رمان في لقائه مع جوكاست
إن حزب التحرير قد تجذرت فكرته التي عمل لها منذ سبعة عقود في الأمة، والأمة اليوم تتحدث بالخـلافة نظاما سياسيا وحيدا يخرجها مما هي فيه وكل الأنظمة والمفاهيم والأفكار التي نافست فكرة الخـلافة يوماً، ظهر زيفها وفشلها وكذبها ولفظتها الشعوب
ما كان لترامب أن يتسلط علينا لو كان لنا خليفة.. وما كان لكيان يهود أن يكون قائما لولا…
فكفى وكفى اليوم كذباً وتضليلاً وخيانةً وعدواناً، تمارسه أمريكا العدو الأول للأمة الإسلامية وبلادها، فهي ليست صديقة ولا شريكة ولا حليفة إلا في قاموس حكام التبعية، وكل من يتعامل معها على هذا الأساس بأي مستوى من العلاقات، فهو شريكها في الإثم…
تصريحات ترامب الأخيرة بشأن التهجير صفعة في وجوه حكامنا
إن بقاء هذه العروش مرهون بطاعتهم لمن نصبهم في الحكم أو استجاب لأوامرهم والأمة لم تنتخب حاكما منذ مئة عام أي منذ سقوط الخـلافة وعقد الحكام مع الأمة هو عقد لغو لا قيمة له أو هو عقد من طرف واحد أذعنت فيه الأمة بسبب ضعفها وقلة حيلتها
104 أعوام على هدم الخلافة، أما آن للمسلمين أن يعيدوها!
منذ أن هدمت الخـلافة على يد الاستعمار بمعاونة عملائهم عام 1342هـ والأمة في تيه ما بعده تيه، فلقد عمل الاستعمار على ترسيخ ما من شأنه إبقاء الأمة غير مجتمعة في كيان واحد لإدراكه أنه بوحدة الأمة لن يكون له نفوذ وسلطة في بلاد المسلمين.
الأردن بين الابتزاز الأمريكي والعلاقة مع أوروبا
إن الصراع على الأردن يبدو سيشتد في مرحلة ترامب وقد تتصاعد الأمور أو تقل وسيكون الشعب في الأردن محل العبء والتضحية والغلاء بدوافع الوطنية والوقوف في وجه صفقة ترامب والحقيقة هي حماية النظام من مرحلة ترامب
ذكرى هدم الخلافة ليست للتباكي عليها وإنما للتذكير بالعمل الجاد لإقامتها
أيتها الأمة العظيمة: إن الحديث عن ذكرى هدم الخلافة ليس للتباكي عليها أو للسرد التاريخيّ كيف كنا بها أمة عظيمة قائدة العالم... وإنما هو حديث عن وجوب إقامتها بأعلى طاقة وأقصى سرعة، كيف لا يكون الأمر كذلك وهي دولة الإسلام وكيانه السياسي…
خطر التهجير الذي يسعى إليه ترامب وكيان يهود يحتم الإجراءات الجدية في التعامل معهما كعدوين
إن ما يسمى بالدبلوماسية واللجوء للنظام والقانون الدوليين، هي إجراءات مفلسة خاوية لا ترد يد لامس، وهي أقصى ما يستطيعه أو يريده النظام ويعرب عنه وزير خارجيته كلما اشتدت هجمة يهود وأمريكا
القضاء على كـيان يـهود هو الحل الوحيد وليس حل الدولتين يا صفدي
إن الحل الوحيد لقضـية فلسطين لن يكون إلا بخلع جـيوش الأمة لكـيان يـهود من كل فلسطين واستعادتها إلى حضنها في ظل دولة الخـلافة الراشدة التي باتت أركانها تضرب بالأرض، فقد اتسعت حواضنها الشعبية في بلاد المسلمين
في شهر رجب الحرام لا تزال الدمـاء الحرام تسيل
فها هم المسلمون يتفيؤون في ظلال شهر رجب الحرام ولا زالت دماء أبنائهم تسيل أنهارا في فلسطين والسودان واليمن وكشمير وتركستان الشرقية، وغيرها من بلاد المسلمين. وها نحن نستذكر فيه هدم الخـلافة في 27/رجب/1342هـ.